تخيل نفسك دائمآ فى عداد النبهاء والناجحين والمتميزين .. وأعدك بأنك سوف تكون كذلك بوضع هذا التخيل موضع التنفيذ .♥°*”˜ ˜”*°♥ تخل عن إضاعة الوقت فى إقناع الأخرين بأفكارك .. إذا لم يكونوا مقتنعين بها .. فسيقتنعون بها عندما يرونها واقعآ حقيقيآ .♥°*”˜ ˜”*°♥ لكى تنجح تقبل العالم كما هو ورتفع فوقه .♥°*”˜ ˜”*°♥ دون أفكارك التى تلح على مخيلتك أولآ بأول , ولا تقم بتصفيتها فى ذهنك , وتذكر أن كم الأفكار هو الذى يولد الكيف .♥°*”˜ ˜”*°♥ لكل تحدى رسالة ابحث عنها ستجدها ايجابية .♥°*”˜ ˜”*°♥ إن عالمك الخارجي هو انعكاس لعالمك الداخلي، فإذا غيرت طريقة تفكيرك، سوف تتغير حياتك. .♥°*”˜ ˜”*°♥ الشخص الذي تراه هو الشخص الذي ستكونه .♥°*”˜ ˜”*°♥ يجب أن تثق بنفسك .. وإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك !!؟؟ .♥°*”˜ ˜”*°♥ إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفة كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور .♥°*”˜ ˜”*°♥ قد يتقبل الكثيرون النصح ، لكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه .♥°*”˜ ˜”*°♥ أصحاب الأنفس العظيمة دائما ما يواجهون مقاومة عنيفة من أصحاب العقول البسيطة. .♥°*”˜ ˜”*°♥ العالم بأسره يتنحى جانبا ليفسح الطريق للإنسان الذي يعرف تماما إلى أين يتوجه. .♥°*”˜ ˜”*°♥ تكون السفن آمنة عندما تكون راسية على الموانئ، ولكن السفن لم تصنع لهذا، انطلق إلى البحر وافعل شيئا جديدا. .♥°*”˜ ˜”*°♥ كن في كل مكان وافعل كل شيء ولن تعجز على إبهار الناس.
| 0 التعليقات ]

ثبتت دراسة بريطانية بأن الضحك يخفف الشعور بالألم، وذلك لأنه يساعد على إطلاق هورمون إندروفين، الذي يعتبر من هرمونات السعادة، التي تلعب دورا كبيرا في التغلب على الألم ومواجهة الضغط الجسدي والنفسي.

أكد علماء بريطانيون أن الضحك يمكن أن يحمي من الألم. وذلك بحسب الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة أوكسفورد، وتم نشرها أمس الأربعاء (14 أيلول/ سبتمبر) في مجلة بروسيدنجز بي، التابعة للأكاديمية الملكية للعلوم في بريطانيا فإن الضحك، وخاصة الجماعي، يمكن أن يؤدي إلى إطلاق هورمون إندورفين ورفع السقف الذي يشعر عنده الإنسان بالاستثارة المؤلمة.

وكان على الأشخاص المتطوعين في الدراسة مشاهدة لقطات فيديو مضحكة، أو الاطلاع على فيلم وثائقي كثير المعلومات. وتبين للباحثين أن الضحك الكثير جعل المتطوعين لا يستجيبون بسرعة للاستثارات المسببة للألم الحسي، مثل الألم الناتج عن قياس ضغط الدم، بوساطة الجهاز الذي يضغط بقوة نسبيا على الجزء العلوي من الذراع، وهو التأثير الذي لم يلاحظه الباحثون لدى مشاهدي العروض الجادة، غير الضاحكة، وهو مافسره الباحثون بتأثير هورمون إندورفين. وقال الباحثون: "نرجح أن ما يحدث للجسد أثناء الضحك ينشط نظام الإندورفين".

ويرى العلماء أن أنواع هورمون الإندورفين التي تعتبر من الهورمونات التي يطلق عليها هورمونات السعادة تلعب دورا هاما في التغلب على الألم، وتساعد الجسم في مواجهة الضغط الجسدي والنفسي. وكان العلماء يربطون هذه الظاهرة حتى الآن مع بذل الجهد الجسدي الكبير مثل الجري. ويعتقد الباحثون أن استمرار الزفير دون تنفس هواء جديد كما يحدث مع الإنسان الذي يضحك يؤدي إلى تأثير مجهد لهذا الشخص، مما يؤدي في النهاية إلى إفراز هورمونات الإندورفين، وأن هذا التأثير ازداد عندما شاهد المتطوعون المشاهد المضحكة في جماعات، مما يزيد السقف الذي يشعر معه الإنسان الضاحك بالألم.

0 التعليقات

إرسال تعليق