تخيل نفسك دائمآ فى عداد النبهاء والناجحين والمتميزين .. وأعدك بأنك سوف تكون كذلك بوضع هذا التخيل موضع التنفيذ .♥°*”˜ ˜”*°♥ تخل عن إضاعة الوقت فى إقناع الأخرين بأفكارك .. إذا لم يكونوا مقتنعين بها .. فسيقتنعون بها عندما يرونها واقعآ حقيقيآ .♥°*”˜ ˜”*°♥ لكى تنجح تقبل العالم كما هو ورتفع فوقه .♥°*”˜ ˜”*°♥ دون أفكارك التى تلح على مخيلتك أولآ بأول , ولا تقم بتصفيتها فى ذهنك , وتذكر أن كم الأفكار هو الذى يولد الكيف .♥°*”˜ ˜”*°♥ لكل تحدى رسالة ابحث عنها ستجدها ايجابية .♥°*”˜ ˜”*°♥ إن عالمك الخارجي هو انعكاس لعالمك الداخلي، فإذا غيرت طريقة تفكيرك، سوف تتغير حياتك. .♥°*”˜ ˜”*°♥ الشخص الذي تراه هو الشخص الذي ستكونه .♥°*”˜ ˜”*°♥ يجب أن تثق بنفسك .. وإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك !!؟؟ .♥°*”˜ ˜”*°♥ إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفة كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور .♥°*”˜ ˜”*°♥ قد يتقبل الكثيرون النصح ، لكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه .♥°*”˜ ˜”*°♥ أصحاب الأنفس العظيمة دائما ما يواجهون مقاومة عنيفة من أصحاب العقول البسيطة. .♥°*”˜ ˜”*°♥ العالم بأسره يتنحى جانبا ليفسح الطريق للإنسان الذي يعرف تماما إلى أين يتوجه. .♥°*”˜ ˜”*°♥ تكون السفن آمنة عندما تكون راسية على الموانئ، ولكن السفن لم تصنع لهذا، انطلق إلى البحر وافعل شيئا جديدا. .♥°*”˜ ˜”*°♥ كن في كل مكان وافعل كل شيء ولن تعجز على إبهار الناس.
| 0 التعليقات ]

يبدو أن العالم في طريقه لدخول حقبة جديدة من الطب التجديدي بالنسبة للأشخاص كبار السن، بعد أن تم التوصل إلى كشف جديد في مجال الخلايا الجذعية. حيث نجحت مؤخراً مجموعة من الباحثين الفرنسيين في تحويل خلايا خاصة بمرضى يبلغون من العمر حوالي 100 عام إلى خلايا جذعية مطابقة تقريباً لتلك الموجودة في الأجنة.




إن كانت هناك من إمكانية لاستخدام تلك الخلايا في إنماء أنسجة صحية يمكن زرعها بشكل آمن في أجسام المرضى المسنين، فمن الممكن أن يتم فتح آفاق علاجية جديدة لهم. وقال الباحث جان مارك لوميتر، من جامعة مونبيلييه الذي أجرى تلك الدراسة :" هذا نموذج جديد لتجديد الخلايا. فعمر الخلايا لا يعتبر بأي حال من الأحوال عائقاً أمام إعادة برمجتها". وأوضح الباحثون أن الخلايا الجذعية الجنينية يمكنها أن تنمو لأي نوع أنسجة في الجسم، ويأمل العلماء الآن أن يتمكنوا يوماً ما من استخدامها في استبدال الأعضاء المصابة بأمراض بأعضاء أخرى سليمة يتم إنمائها في المعمل.

وفي وقت يثار فيه جدل بخصوص استخدام تلك الخلايا الجذعية الجنينية، لأنها تنطوي على تدمير الأجنة البشرية، بات بمقدور العلماء الآن الاستعانة بطريقة بديلة عبر أخذ خلايا سليمة من بالغين وتحويلها إلى حالة غير متخصصة، تعرف بالخلايا الجذعية المحفزة أو المستحثة، وجعلها غير مميزة تقريباً عن الخلايا الجذعية الجنينية.



لكن الخبراء منقسمون بشأن ما إن كانت تلك التقنية يمكنها أن تعمل بفاعلية في المرضى المسنين، الأكثر ميلاً للاستفادة من العلاجات المحتملة، نتيجة لزيادة تدهور خلاياهم.  وفي هذا السياق، قال ميك بهاتيا، مدير معهد بحوث السرطان والخلايا الجذعية في جامعة ماكماستر الكندية :" يقول بعض الناس إنه كلما تقدم الإنسان في العمر، كلما بات من الصعب توليد الخلايا الجذعية المحفزة، غير أن معامل أخرى أشارت إلى أن ذلك ليس صحيحاً على الإطلاق. وأعتقد أنه من الممتع بالتأكيد أنهم يقولون إن بعضاً من تلك العلامات العمرية تُعكَس وتعمل البرمجة العمرية على جعل الخلايا شابة، لكني أعتقد أن الأدلة تظهر أن ذلك لا يحدث بصورة طبيعية عندما تقوم بتوليد الخلايا الجذعية المحفزة، ذلك أن هذا أمر فريد من نوعه لدى أي من الأفراد المسنين".

0 التعليقات

إرسال تعليق