فازت مصر بثلاث جوائز تميُّز من "المنتدى الإفريقي لاكتشاف عقاقير ومواد تشخيصية جديدة" والذي اختتم أعماله بمركز الأمم المتحدة للمؤتمرات في أديس أبابا الخميس.
فقد حصل مركز بحوث السموم بشركة الأمصال التابعة للشركة المصرية القابضة لإنتاج الأمصال واللقاحات والأدوية على جائزة تميز تسلمتها الدكتورة عبير الفقي مديرة المركز..
كما حصل مركز بحوث طرق تشخيص الفيروسيات في مصر على جائزة تميز تسلمتها الدكتورة ليلى بسيوني رئيس المركز؛ وكذلك حصل مركز تيودور بلهارس للأبحاث على جائزة التميز في بحوث البلهارسيا في مصر.
وقالت الدكتور عبير الفقي: "إن مركز بحوث السموم يقوم بعمل بحوث على الاستخدامات العلاجية للسموم وبحوث عن الأمصال لمعادلتها وتجربتها واستخدامها على مستوى القارة الإفريقية".
يشار إلى أن المنتدى الإفريقي لاكتشاف العقاقير ومواد تشخيصية جديدة دشن في أبوجا عام 2008 ويعقد على أساس سنوي بهدف تعزيز وتشجيع البحوث العلمية والابتكار في إفريقيا وتنمية أدوات بحثية جديدة ويسعى إلى الربط بين الشبكات والمراكز البحثية العلمية في القارة الإفريقية..
وقد شارك في رعاية هذا المنتدى السنوي بنك التنمية الإفريقي ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا والاتحاد الأوروبي ومنظمة الصحة العالمية ومؤسسة التعاون الدولي الألمانية "جي. آي. زد".
وكان المنتدى قد بدأ أعماله الاثنين الماضي تحت شعار "تهيئة منصة مستدامة للبحوث والتنمية المبتكرة في إفريقيا"، وركزت المناقشات خلاله على بحث سبل التعامل مع الاحتياجات الصحية الخاصة في إفريقيا والتعجيل باتجاه تحقيق تقدم في تطبيق استراتيجية المنتدى الإفريقي وخطة العمل التي طرحها.
ومن المقرر أن يعقد مؤتمر المانحين للمنتدى الإفريقي لاكتشاف عقاقير ومواد تشخيصية جديدة يوم 27 نوفمبر المقبل.
فقد حصل مركز بحوث السموم بشركة الأمصال التابعة للشركة المصرية القابضة لإنتاج الأمصال واللقاحات والأدوية على جائزة تميز تسلمتها الدكتورة عبير الفقي مديرة المركز..
كما حصل مركز بحوث طرق تشخيص الفيروسيات في مصر على جائزة تميز تسلمتها الدكتورة ليلى بسيوني رئيس المركز؛ وكذلك حصل مركز تيودور بلهارس للأبحاث على جائزة التميز في بحوث البلهارسيا في مصر.
وقالت الدكتور عبير الفقي: "إن مركز بحوث السموم يقوم بعمل بحوث على الاستخدامات العلاجية للسموم وبحوث عن الأمصال لمعادلتها وتجربتها واستخدامها على مستوى القارة الإفريقية".
يشار إلى أن المنتدى الإفريقي لاكتشاف العقاقير ومواد تشخيصية جديدة دشن في أبوجا عام 2008 ويعقد على أساس سنوي بهدف تعزيز وتشجيع البحوث العلمية والابتكار في إفريقيا وتنمية أدوات بحثية جديدة ويسعى إلى الربط بين الشبكات والمراكز البحثية العلمية في القارة الإفريقية..
وقد شارك في رعاية هذا المنتدى السنوي بنك التنمية الإفريقي ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا والاتحاد الأوروبي ومنظمة الصحة العالمية ومؤسسة التعاون الدولي الألمانية "جي. آي. زد".
وكان المنتدى قد بدأ أعماله الاثنين الماضي تحت شعار "تهيئة منصة مستدامة للبحوث والتنمية المبتكرة في إفريقيا"، وركزت المناقشات خلاله على بحث سبل التعامل مع الاحتياجات الصحية الخاصة في إفريقيا والتعجيل باتجاه تحقيق تقدم في تطبيق استراتيجية المنتدى الإفريقي وخطة العمل التي طرحها.
ومن المقرر أن يعقد مؤتمر المانحين للمنتدى الإفريقي لاكتشاف عقاقير ومواد تشخيصية جديدة يوم 27 نوفمبر المقبل.
0 التعليقات
إرسال تعليق