تخيل نفسك دائمآ فى عداد النبهاء والناجحين والمتميزين .. وأعدك بأنك سوف تكون كذلك بوضع هذا التخيل موضع التنفيذ .♥°*”˜ ˜”*°♥ تخل عن إضاعة الوقت فى إقناع الأخرين بأفكارك .. إذا لم يكونوا مقتنعين بها .. فسيقتنعون بها عندما يرونها واقعآ حقيقيآ .♥°*”˜ ˜”*°♥ لكى تنجح تقبل العالم كما هو ورتفع فوقه .♥°*”˜ ˜”*°♥ دون أفكارك التى تلح على مخيلتك أولآ بأول , ولا تقم بتصفيتها فى ذهنك , وتذكر أن كم الأفكار هو الذى يولد الكيف .♥°*”˜ ˜”*°♥ لكل تحدى رسالة ابحث عنها ستجدها ايجابية .♥°*”˜ ˜”*°♥ إن عالمك الخارجي هو انعكاس لعالمك الداخلي، فإذا غيرت طريقة تفكيرك، سوف تتغير حياتك. .♥°*”˜ ˜”*°♥ الشخص الذي تراه هو الشخص الذي ستكونه .♥°*”˜ ˜”*°♥ يجب أن تثق بنفسك .. وإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك !!؟؟ .♥°*”˜ ˜”*°♥ إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفة كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور .♥°*”˜ ˜”*°♥ قد يتقبل الكثيرون النصح ، لكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه .♥°*”˜ ˜”*°♥ أصحاب الأنفس العظيمة دائما ما يواجهون مقاومة عنيفة من أصحاب العقول البسيطة. .♥°*”˜ ˜”*°♥ العالم بأسره يتنحى جانبا ليفسح الطريق للإنسان الذي يعرف تماما إلى أين يتوجه. .♥°*”˜ ˜”*°♥ تكون السفن آمنة عندما تكون راسية على الموانئ، ولكن السفن لم تصنع لهذا، انطلق إلى البحر وافعل شيئا جديدا. .♥°*”˜ ˜”*°♥ كن في كل مكان وافعل كل شيء ولن تعجز على إبهار الناس.
| 0 التعليقات ]

أكد الباحثون أن الدلافين التي اكتشفت في جنوب شرق استراليا هي تمثل توعا جديدا لم يكن معروفا من قبل.
ويذكر أن نحو 150 من تلك الدلافين تعيش في المنطقة المحيطة بمدينة ميلبورن الأسترالية وكان من المعتقد أنها تنتمي لفصيلة الدلافين ذات الرأس المسحوب ، أو دلافين عنق الزجاجة كما يطلق عليها في التسمية الدارجة.


ولكن الأبحاث المستفيضة التي أجريت بالاستعانة باختبارات الحامض النووي "دي إن إيه" وكذلك تحليل جماجم الدلافين المحفوظة في المتاحف كشفت عن مجموعتين من تلك الدلافين تمثلان في الواقع نوعا جديدا من الدلافين .

وأظهرت تلك الأبحاث أن الحامض النووي الموجود في تلك الدلافين يختلف عن الحامض النووي للدلافين ذات الرأس المسحوب.
ولكن إثبات وجود فصيلة جديدة يتطلب المزيد من الأدلة، ولذا عكف باحثون على في جامعة ميلبورن على دراسة جماجم الدلافين المحفوظة في عدد من المتاحف وإجراء المزيد من أبحاث الحامض النووي لإثبات أن دلافين ميلبورن هي حيوان مختلف بالكامل عن دلافين الرأس المسحوب.

ويكتسب الاكتشاف أهميته من حقيقة أنه لم يتم اكتشاف وتوثيق وجود أي أنواع جديدة من الدلافين منذ أوائل القرن التاسع عشر، كما أن الدلافين الجديدة كانت تعيش في مواقع قريبة للغاية من البشر، ولكنها ظلت مجهولة حتى الآن.

والآن فإن تلك الدلافين الجديدة وبعد الإعتراف بها علميا تصبح مرشحة للتمتع بالحماية التي يوفرها القانون الأسترالي للحيوانات المهددة بالانقراض.

0 التعليقات

إرسال تعليق